The best Side of أنواع التحيز المعرفي

The best Side of أنواع التحيز المعرفي

Blog Article

الانحياز لخدمة الذات هو الميل لادعاء مسؤولية ودور أكبر في النجاحات أكثر من الإخفاقات. وهو قد يكون الميل لتفسير المعلومات الغامضة على طريقة تخدم مصالح الناس.

ستساعدك معرفة هذا التحيز على التفكير بعناية أكبر في المرة القادمة التي تشتري فيها هدية لشخصٍ ما أو تحدد السعر الذي قد يرغب الآخرون في دفعه مقابل شيءٍ تبيعه؛ وستكون بهذا قد هيأت نفسك أكثر لتبنِّي وجهة نظر دقيقة حول طريقة تفكير الآخرين فيما يخص تلك الهدية أو المُنتج.

تابع قراءة السطور التالية للتعرّف على الأنواع المختلفة للتحيز المعرفي.

مثال: وافق فريق من المهندسين على تصميم معيب لأنهم لا يريدون تعطيل ديناميكية المجموعة.

تذكر أنه حتى العقول الأكثر ذكاءً تكون عرضة لهذه الاختصارات العقلية، والاعتراف بها هو الخطوة الأولى نحو اتخاذ قرارات أفضل.

تذكر: الحقيقة غالبًا ما تكمن خارج مناطق راحتنا، في انتظار أن يكتشفها أولئك الذين يرغبون في المغامرة هناك.

البحث عن معلومات متنوعة: ابحث بنشاط عن مجموعة من وجهات النظر والبيانات. لا تعتمد فقط على ما يمكن الوصول إليه بسهولة.

أطر القرار: تنفيذ أطر اتخاذ القرار (على سبيل المثال، تحليل التكلفة والعائد) لتقليل الاعتماد على التحيزات.

هذا التأثير يمكننا من إبداء تفسير جزئي لانتشار قبول بعض المعتقدات والممارسات، مثل التنجيم، وقراءة الحظ والخطوط، وبعض أنواع اختبارات الشخصية.

تؤثر الكثير من هذه الانحيازات على تكوين المعتقدات، واتخاذ القرارات الاقتصادية والعملية، وعلى السلوك الإنساني في العموم. الاسم الوصف

على سبيل المثال: لقد تعرَّف الباحثون على أحد أنواع التحيز مؤخراً، وسُمِّي بـ "تحيز المبالغة في التقدير". يحدث هذا التحيز عندما تبالغ في تقدير مدى استمتاع الناس بشيء ما أو نفورهم منه؛ الإمارات إذ إنَّنا نعرف وفق هذا التحيز كيف نشعر تجاه مختلف إيجابيات وسلبيات شيء ما، ونسمح لأنفسنا بتبني منظور دقيق عنه، ونفترض أنَّ الآخرين سيحبونه أو يكرهونه أكثر منَّا؛ فنحن نبالغ مثلاً في تقدير مدى رغبة شخصٍ آخر في قضاء إجازة في مناطق استوائية لأنَّنا نعرف كيفية شعورنا تجاه روعة الشواطئ والشمس الدافئة، لكنَّنا لا نفكر في الآخرين الذين يختلفون عنا كثيراً، أو أنَّنا نبالغ في مدى نفور شخصٍ ما من تناول الصلصة الحارة من العبوة؛ نور ونعيد ونقول أنَّنا نستطيع تقدير إيجابيات وسلبيات شيءٍ ما بالنسبة إلى أنفسنا، ولكن لا يمكننا تقديرها بالنسبة إلى الآخرين؛ ولذلك نميل إلى الاعتقاد أنَّ الناس سيكرهون الأشياء البغيضة أكثر ممَّا نفعل نحن.

إذا قاطعنا شخص ما في حركة المرور، فإننا نفترض أنه سائق متهور بدلاً من التفكير في أنه ربما يكون مسرعاً إلى المستشفى.

تذكر أن التحيزات المعرفية عالمية، فهي تؤثر علينا جميعًا. ومن خلال التعرف عليها، يمكننا اتخاذ خيارات أكثر عقلانية والتعامل مع تعقيدات عقولنا.

مفاوضات الراتب: عند مناقشة الراتب مع صاحب عمل محتمل، فإن العرض الأولي هو الذي يحدد نقطة الارتكاز.